مَحَاكَمَةُ البَحْثِ الكَبِيرَةِ عَنْ الأَخْطَاءِ: لُعْبَةٌ جَذَّابَةٌ لِلْبَحْثِ عَنْ الاخْتِلافِ
مَطْلَبُكَ هُوَ العَثْوَرُ عَلَى الاختِلافَاتِ بَيْنَ صُورَتَيْنِ لِمَسْرَحِ جَرِيمَةٍ وَكَشْفُ العَقْلِ الرَّئِيسِيِّ وَرَاءَ التَّزْوِيرِ.
بِفَضْلِ طَرِيقَةِ اللَّعِبِ البَسِيطَةِ وَالْمُثِيرَةِ فِي الوَقْتِ نَفْسِهِ، كُلَّ مَا عَلَيْكَ فِعْلُهُ هُوَ النَّقْرُ عَلَى الْمَنَاطِقِ الَّتِي تَخْتَلِفُ بَيْنَ الصُّورَتَيْنِ. تَضْمَنُ اللَّعِبَةُ بِشَكْلٍ ذَكِيٍّ أَنَّهُ يُمْكِنُ النَّقْرُ عَلَى الْمَنَاطِقِ الْعُلْوِيَّةِ وَالسُّفْلِيَّةِ لِكَشْفِ الاختِلافَاتِ الصَّحِيحَةِ. هَذَا يُضِيفُ طَبَقَةً إِضَافِيَةً مِنَ التَّحَدِّي وَيُبْقِي اللَّعِبَةَ مُثِيرَةً.
مَعَ تَقَدُّمِكَ فِي الْمَرَاحِلِ، تَزْدَادُ الصُّعُوبَةُ، وَتُقَدِّمُ لَكَ اختِلافَاتٍ أَكْثَرَ تَعْقِيدًا وَدَقَّةً لِتَجْدَهَا. تَتَمَيَّزُ اللَّعِبَةُ أَيْضًا بِرُؤْيَةٍ مُذْهِلَةٍ، تَغْمُرُكَ فِي مَسْرَحِ الجَرِيمَةِ وَتُعَزِّزُ الْتَّجْرِبَةَ الْعَامَّةَ.
ضَعْ مَهَارَاتِكَ الْتَّحْرِيَّةِ عَلَى الْمَحْكِ وَافْتَحْ الْحَقِيقَةَ فِي مَطْلَبِكَ هُوَ العَثْوَرُ عَلَى الاختِلافَاتِ وَكَشْفُ الْجَانِي؟